Son aramalarınız burada görünecek
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
سوى خفق الخطى بين التلال
وحفيف الريح في ثوبك، أو وهوهة الليل مشى بين الغصون،
ولعانقتك عند الباب، ما أقسى الوداع!
آه لكن الصبى ولى وضاع،
الصبى والزمان لن يرجعا بعد،
فقري يا ذكريات ونامي.
لندن، 5 / 2 / 1963
يا غربة الروح في دنيا من الحجر
والثلج والقار والفولاذ والضجر،
Bilinmeyen sayfa
1 - 161 arasında bir sayfa numarası girin