Son aramalarınız burada görünecek
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
آه لعل روحا في الرياح
هامت تمر على المرافئ أو محطات القطار
لتسائل الغرباء عني، عن غريب أمس راح
يمشي على قدمين، وهو اليوم يزحف في انكسار.
هي روح أمي هزها الحب العميق،
حب الأمومة فهي تبكي: «آه يا ولدي البعيد عن الديار!
ويلاه! كيف تعود وحدك، لا دليل ولا رفيق؟»
أماه ... ليتك لم تغيبي خلف سور من حجار
لا باب فيه لكي أدق ولا نوافذ في الجدار!
كيف انطلقت على طريق لا يعود السائرون
Bilinmeyen sayfa
1 - 161 arasında bir sayfa numarası girin