Son aramalarınız burada görünecek
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
وصعدت نحوك والنعاس رياح فاترات تحمل الورقا
لتمس شعرك والنهود به، تموت
حينا وتلهث في النوافذ من بيوت
ألقاك في غرفاتها، وأشد جسمك فار واحترقا.
إني أريدك، أشتهيك أمس ثغرك في رساله
طال انتظاري وهي لا تأتي، وتحترق الزوارق والتخوت
في ضفة العشار تنفض، وهي لاهثة، ظلاله
عل الرياح حملن منك لها رساله.
لم تبخلين علي بالورقات، بالحبر القليل وسحبة القلم الصموت؟
إني أذوب هوى، أموت
Bilinmeyen sayfa
1 - 161 arasında bir sayfa numarası girin