132

Şanışıl

شناشيل ابنة الجلبي وإقبال

Türler

فتخنقني اللوعة الباكيه

فأواه لو توقدين الشموع

لدى مسجد القرية المترب

تمد من النور خيطا تعلق فيه الدموع،

ولو تضرعين، مع المغرب،

إلى الله: «يا رب، رفقا بطفلي الصغير

وأبق أباه

وجنبه، يا رب، هذا المصير!»

ولكنني مت ... وا حسرتاه!

المعول الحجري

Bilinmeyen sayfa