Son aramalarınız burada görünecek
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
فتخنقني اللوعة الباكيه
فأواه لو توقدين الشموع
لدى مسجد القرية المترب
تمد من النور خيطا تعلق فيه الدموع،
ولو تضرعين، مع المغرب،
إلى الله: «يا رب، رفقا بطفلي الصغير
وأبق أباه
وجنبه، يا رب، هذا المصير!»
ولكنني مت ... وا حسرتاه!
Bilinmeyen sayfa
1 - 161 arasında bir sayfa numarası girin