Son aramalarınız burada görünecek
شناشيل ابنة الجلبي وإقبال
وعينا كلما زرع الغروب حدائق الديجور
بأنجمها الصبايا شد من حملاقها الشفق
على الأفق البعيد لعل خفقا من شراع أو سنا مصباع
على اللجج الضواري لاح.
فآه لو كبنلوب الحزينة زوجتي تترقب الأنسام
لعل جناح طياره
كمحراث من الفولاذ، شقق بينها الأثلام
ليزرع، ثم، أزهاره.
ألا تبا لحب هذه الآلام من عقباه!
كأن شفاهنا، حين التقت، رسمت من القبل
Bilinmeyen sayfa
1 - 161 arasında bir sayfa numarası girin