118

Şanışıl

شناشيل ابنة الجلبي وإقبال

Türler

وعينا كلما زرع الغروب حدائق الديجور

بأنجمها الصبايا شد من حملاقها الشفق

على الأفق البعيد لعل خفقا من شراع أو سنا مصباع

على اللجج الضواري لاح.

فآه لو كبنلوب الحزينة زوجتي تترقب الأنسام

لعل جناح طياره

كمحراث من الفولاذ، شقق بينها الأثلام

ليزرع، ثم، أزهاره.

ألا تبا لحب هذه الآلام من عقباه!

كأن شفاهنا، حين التقت، رسمت من القبل

Bilinmeyen sayfa