من عمره الأمسا
لعله يحلم أنه يسير دونما عصا ولا عماد
ويذرع الدروب في السحر
حتى تلوح غابة النخيل
تنوء بالثمر
بالخوخ، والرمان، والأعناب فيها يعصر الأصيل
رحيقه المشمس أو تألق القمر
يدخلها فيختفي تحت ذوائب الشجر
ويقطف الجنى.
علق في رمانة عصاه وانثنى
Bilinmeyen sayfa