Şemail-i Şerife
الشمائل الشريفة
Araştırmacı
حسن بن عبيد باحبيشي
Yayıncı
دار طائر العلم للنشر والتوزيع -
ببغيته ونال مطلوبه بعد التعب والنصب وأراد اللذة بما أدركه ذكر له تلك المشيئة ومن ثم حمد أهل الجنة في الجنة د وكذا النسائي ك في الصوم من حديث حسين بن واقد عن مروان بن سالم عن ابن عمر ابن الخطاب قال الحاكم احتج البخاري بمروان بن المقنع قال رأيت ابن عمر يقبض على لحيته فيقطع ما زاد على الكف وقال كان ثم ساقه ورواه الدارقطني من هذا الوجه أيضا ثم قال تفرد به الحسين بن واقد المقنعي وهو إسناد حسن قال ابن حجر // حديثه حسن //
12 -
(كان إذا أفطر قال اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت فتقبل مني إنك أنت السميع العليم) طب وابن السني عن ابن عباس ض
(كان إذا أفطر قال اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت فتقبل مني) وفي رواية للدار قطني أفطرنا وتقبل منا إنك أنت السميع لدعائي العليم بحالي وإخلاصي ولعله كان يأتي بالإفراد إذا أفطر وحده وبالجمع إذا أفطر مع غيره طب وابن السني من حديث عبد الملك بن هارون بن عنترة عن أبيه عن جده عن ابن عباس قال ابن حجر غريب من هذا الوجه وسنده واه جدا وهارون بن عنترة كذبوه اه وقال الهيثمي فيه عبد الملك بن هارون ضعيف جدا اه ورواه الدارقطني من هذا الوجه فتعقبه الغرياني في مختصره فقال فيه عبد الملك بن هارون بن عنترة تركوه وقال السعدي دجال
12 -
(كان إذا أفطر قال الحمد لله الذي أعانني فصمت ورزقني فأفطرت) ابن السني هب عن معاذ ض
كان إذا أفطر قال الحمد لله الذي أعانني فصمت ورزقني فأفطرت فيندب قول ذلك عند الفطر من الصوم فرضا أو نفلا ابن السني هب عن معاذ ابن زهرة أو أبي زهرة أنه بلغه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أفطر قال ذلك قال ابن حجر أخرجاه من طريق سفيان الثوري عن حصين عن رجل عن معاذ
Sayfa 96