الكافر مثل أحد، فقلت في نفسي: فكيف برأسه؟ فكيف بيديه؟ كالشاك. فرأيت في النوم من القابلة أن بثرة خرجت في خصري فملأت المدينة، فقيل لي: هذا الشك في قول أبي هريرة".
٤٥٧-وعن أبي مقبل: كنت عند منبر رسول الله ﷺ فأتى مروان بن الحكم بحبال وفعله يريد أن يزيد في درجات منبر رسول الله ﷺ وذلك بإمرة معاوية فزلزلت الأرض وكسفت الشمس وبدت النجوم واصطففت القناديل".
٤٥٨-كانت في زمن بني إسرائيل جارية متعبدة تسمى سوس، وكانت تخرج إلى مصلى يليه شيخان، وكان بجنبه بستان يتوضأ منه. فعلقها الشيخان
1 / 164
الشكوى والعتاب وما وقع للخلان والأصحاب
تأليف أبي منصور الثعالبي
[غلاف داخلي]
بسم الله الرحمن الرحيم
الباب الأول
في العتاب والشكوى والتثريب والبث والاستعطاف وما أشبه ذلك
٥٠-كان أحمد بن يزيد المهلبي نديما للمنتصر فطلبه أبوه المتوكل لمنادمتهفلم يزل
٥٥-منصور النمري: [كامل]
الباب الثاني
١٢٨-قال القرشي: سألني سعيد بن المسيب عن أخوالي فقلت: أمي فتاة، فنقصت في عينيه.