104

Balayı Şehri

شهر العسل

Türler

من موقفه فوق المقعد انتقل بخفة لا تناسب سنه إلى حافة النافذة، فوقف عليها مستندا بيديه إلى ضلعيها. وقف الجميع في ذهول، وصاح أكثر من صوت: ماذا تفعل؟! .. احترس ...

في اللحظة التالية رأوه وهو يرمي بنفسه في الفضاء، فيختفي بسرعة خاطفة، مخلفا وراءه صرخة محشرجة كالعواء.

Bilinmeyen sayfa