============================================================
76 كتاب الصيدنة فى الطب 95. أم غيلان بللذ0 8621681 (729) قيل هى الشوكة المصرية و قال بولسقوم يسمونها الشوكة الاعرابية ويسمى بالسندية جاماها وبلغة اهل بغشور حاله(1) غوره. وهو شجر كبار كثيرة النار.
ول والعضاه كل شجرة مشوكة والسمر نوع منها والطلح ايضا وهو ام غيلان. قال والر * حمزة هوالسدر البرى و لهذا الطلح شوك آحجن. قال ابوحنيفة هو اعظم العضاه واشدها خضرة واكثرها صمغا و شوكه طوال ضخام ليس لها حرارة فى جوه وا الرجل وله برمة طيبة الريح ثم تخرج الغلف كفول الباقلى و كالخرنوب الشامى اذا اجتمع من شجرها جمل فى واي سميت التؤطة(2) و يقال لصغارها الجلاذى(3). و صمغ الطلح احمر و يظهر بين لحائه و بين صميمه شى يشبه ه الصمغ وليس بصمغ لزج لازق باللحاء حلو لذيذ طيب الرائحة يمتصه الناس وه لتطييب النكهة و متى قلع اللحاء وجد فى جوفه شى احمر كالدم يرمى به ه و ويغسل الباقى و يمضغ فيكون اجود علك واشده بياضا. واما الطلح المذكور فى القران فلاخلاف بين المفسرين فى انه الموز يدلك عليه صفته بالمنضود كالطلع النضيد و لن يظن به فى آنه ام غيلان الا جاهل بموضع النعمة وكيفية التشبيه فى الوعد و كذلك صفة السدر بالخضد نفى للمودى عنه من الشوك.
1. چنين است در اصل، و شايد جاله يا چاله يا خاله. 2. النوطة الارض يكثر فيها الطلح اوالطرفاء. والمكان فى وسطه شجر وطرقاه لا شجرفيها وهو مرتفع عن السيل. والموضع المرتفع من الماء... و ماينصب من الرحاب من البلد الظاهر الذى به الغضا (اقرب الموارد). 3. الجلاذي صغارالشجر و خص ابوحنيفة به صغار الطلم (لسان العرب ذيل جلد).
96. أ كلب (1) 90=ا2061 ق1 قال ابوحنيفة هوشجيرة جبلية لهاورق و نور اصفران مثل ورق الخلاف يستحسنها الناظر فاذا حركها فاحت منها انتن ريح وربما حاكتها (2) الاغنام
Sayfa 136