وكان يقول استحسان الكون على العموم دلبل على صحة المحية واستحسانه على الخصوص بورث الظلمة وكان يقول من ظن بأحد فتنة فهوالمنتون وكان يقول الصدق لهحال ومقام فحاله التلوين ومقامه التمكين وكلاهمازين الاان المقام المرتبة الثابتة فافهم وكتب رضيالله عنه كتاباالى الشخ الاحل عبدالسميع الهاشمى الواسطي قدس سره يوصيه يه قال فيه من صم أسماعه عن اصوات الاغيارسمع بداءلمن الملك اليوم فنزل عن فرس كذيهوعجه وانانيته وحوله وقونه ووحدته وانقهرفي مقام عبوديته اباك والقولبالوحدة التي خاض بهابعض المتصوفة اباك والشطح فان الحاب بالذنوب اولى من الحاب بالكفران الله لايغضرأن بشرك به ويغفرمادون ذلكلمن ايشاء اذارأيت الرجل يطيرفي الهواءفلاتعتيرهحتي تزن اقواله وافعاله تميزان الشرع اباك والانكارعلى الطائنة في كل قول وفعل سلم لهم احوالهم الااذاردهاالشرع فكن معه التكلم بالحقائق قيل هجر الخلائق من شهوات النفوس من عدل عن الحق الى الساطل تبعا الهوي نفسه فهومن الضلال بمكان أول أبواب المعرفة الاستنناس بالله سحانه وتعالى والزهدأول قدم القاصدين الى الله عزوجل وقال في كتابه طريق السائرين الي الله الولي الجامع لايري بعدتمكنه في مقام النهاية فرقالنفسهعلي غيره مع شهوده نعمة الله فيه آخذاسبيل نييه صليالله عليه وسلم الذى سلكه بأمرربه لماقال لهتعالى في القرآن قل انماانابشرمثلكم يوحى الى فسقطت الفرقية النوعية بالمثلية الادمبة وشوهدت النعمة القدوسية ذكرها المحمل والذيأراهان الولى الحامع الكامل مع انححابه عن روية الفرقيه وتحققه يشهوده
Sayfa 27