393

Yüksek Yıldızların Zinciri

سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي

Soruşturmacı

عادل أحمد عبد الموجود- علي محمد معوض

Yayıncı

دار الكتب العلمية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م

Yayın Yeri

بيروت

Türler

Tarih
وروى التِّرْمِذِيّ وَصَححهُ وَابْن أبي خَيْثَمَة عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ ﵁ قَالَ مَا اشكل علينا أَصْحَاب رَسُول الله
حَدِيث قطّ فسألنا عَنهُ عَائِشَة إِلَّا وجدنَا عِنْدهَا مِنْهُ علما وروى الطَّبَرَانِيّ عَن الزُّهْرِيّ أَن رَسُول الله
قَالَ لَو جمع نسَاء هَذِه الْأمة فِيهِنَّ أَزوَاج النَّبِي
كَانَ علم عَائِشَة أَكثر من علمهن وروى الْحَاكِم بِسَنَد حسن عَن مَسْرُوق أَنه كَانَ يحلف بِاللَّه لقد رَأَيْت الأكابر من أَصْحَاب رَسُول الله
يسْأَلُون عَائِشَة عَن الْفَرَائِض وروى الطَّبَرَانِيّ عَن مُوسَى بن طَلْحَة مَا رَأَيْت أحدا كَانَ أفْصح من عَائِشَة وروى أَبُو عمر وَابْن عَسَاكِر عَن عُرْوَة بن الزبير قَالَ مَا رَأَيْت أحدا أعرف بِالْقُرْآنِ وَلَا بفريضة وَلَا بحلال وَلَا بِحرَام وَلَا بِفقه وَلَا بطب وَلَا بِحَدِيث الْعَرَب وَلَا بِنسَب من عَائِشَة وروى عَن عُرْوَة وَقد قيل لَهُ مَا أرواك وَكَانَ أروى النَّاس للشعر فَقَالَ مَا رِوَايَة فِي عَائِشَة مَا كَانَ ينزل بهَا شَيْء إِلَّا أنشدت فِيهِ شعرًا وروى

1 / 449