حسنا فعلت يا قرة العين. اقتف آثار أجدادك، وكن عونا لمن يعلق عليك أملا.
الحارث :
لقد أسرع عاديا بإجارته قوما نجهلهم ونجهل غايتهم.
السموأل :
لا يا أخي ما في عمل الخير من إسراع، ولسنا لنوصد بابنا قط بوجه طارق.
فما أخمدت نار لنا دون طارق
ولا ذمنا في النازلين نزيل
ونحن كماء المزن ما في نصابنا
كهام ولا فينا يعد بخيل
عاديا :
Bilinmeyen sayfa