شريدا طريدا قاصدا لحماكم
فلا تنكروني إنني أنا جاركم
ولي أمل أن تسمعوني نداكم
صوت عاديا (من داخل الحصن) :
هيا يا أخي شريح فلنخرج إلى الأكمة.
صوت شريح (كذلك) :
أنا لك.
المشهد الرابع (الأشخاص ذاتهم - ما عدا عاديا)
الربيع :
إني أتفاءل بحسن المبتدأ، فإن محادثة ابن السموأل تبشر بحسن المآل.
Bilinmeyen sayfa