62

Kitab-ı Sema'

كتاب السماع

Araştırmacı

أبو الوفا المراغي

Yayıncı

وزارة الأوقاف

Yayın Yeri

المجلس الأعلى للشئون الإسلامية - القاهرة / مصر

Türler

Fıkıh
يَزِيدَ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ ﷺ َ -: إِنَّمَا بُعِثْتُمْ مُيَسِّرِينَ وَلَمْ تُبْعَثُوا مُعَسِّرِينَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الإِسْمَاعِيلِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ، حَدثنَا عبد اللَّهِ ابْن عدي. قَالَ: أخبرنَا اسحق ابْن مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ / بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ غَزْوَانَ بِخَطِّهِ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ زِيَادٍ الْبُخَارِيُّ عَنْ خَارِجَةَ عَنْ عَوْنٍ عَنْ عُمَيْر بن اسحق قَالَ: كَانَ مَنْ أَدْرَكْتُ مِنْ أَصْحَاب النَّبِي ﷺ َ - أَكْثَرَ مِنْ مِائَتَيْنِ لَمْ أَرَ قوها أهْدى سيرة، وَلَا أقل تشديدا مِنْهُمْ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْفَضْلُ بْنُ أَبِي حَرْبٍ بِالرَّيِّ، قَدِمَ عَلَيْنَا حَاجًّا، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الصَّيْرَفِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ، قَالَ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بْنَ عَبْدِ الْحَمِيدِ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا أُسَامَةَ حَمَّادُ بْنُ أُسَامَةَ يَقُولُ: قَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَنَا الرُّخْصَةُ فِي فِقْهٍ فَأَمَّا التَّشْدِيد فُكُلُّ أَحَدٍ يُحْسِنَهُ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِم الْفضل ابْن أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْمَعْرُوفُ - بِابْنِ النَّصْرِ بْنِ كَامِلٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ، قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْبَجَلِيَّ الرَّازِيَّ يَقُولُ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ / الْكِنَانِيَّ يَقُولُ سَمِعت أَبَا عبد اللَّهِ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ الْمَكِّيَّ يَقُولُ: مَا رَأَيْت أحد مِنَ الْمُتَقَدِّمِينَ - فِي كَثْرَةِ مَنْ لَقِيتُ وَرَأَيْتُ مِنْهُمْ بِمَكَّةَ مِمَّنْ هُوَ مُقيم، وَمِمَّنْ قد عَلَيْنَا فِي الْمَوَاسِمِ، وَلا فِيمَنْ لقِيت بِالشَّام وسواحلها ورباطاتها، والاسكندرية - أَشَدَّ اجْتِهَادًا، وَلا أَدْوَمَ عَلَى الْعِبَادَةِ مِنَ الْمُزَنِيِّ. وَلا رَأَيْتُ أَحَدًا أَشَدَّ تَعْظِيمًا لِلَّهِ ﷿، وَلأَمْرِهِ مِنَ الْمُزَنِيِّ وَلَقَدْ كَانَ يَنْصُرُ أَهْلَ الذِّمَّةِ مِنَ الظُّلْمِ كَمَا يَنْصُرُ أَهْلَ الْإِسْلَامِ، وَكَانَ أَشَدَّ النَّاسِ تَضْيِيقًا عَلَى نَفْسِهِ فِي الْوَرَعِ. وَأَوْسَعَهُ فِي ذَلِكَ عَلَى النَّاسِ. أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَزَّازُ بِبَغْدَادَ. قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ الْحَرْبِيُّ. قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بن الْحسن ابْن عَبْدِ الْجَبَّارِ الصُّوفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ. قَالَ: حَدَّثَنَا مُعْتَمر بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَوْنٍ، قَالَ كَانَ مُحَمَّدٌ أَرْجَى النَّاسِ لِهَذِهِ الأُمَّةِ. وَأَشَدَّهُ أَزْرًا عَلَى نَفْسِهِ.

1 / 90