52

يدفعان الغربان حينا وحينا

يدفعان الكواسر العقبانا

أتظناهما وقد كثرا عدا

يزيدان للشقا الولدانا

فيكونون - إن بلغت مدى الحس

فأدركت - ذلك الإنسانا؟

يذكر المحتد القديم فيرنو

صبوة منه للقديم الكانا

مقلة ترتعي التراب، وأخرى

في السها، وهو يفتدي حيرانا

Bilinmeyen sayfa