13

Üzgünlerin Tesellisi

سلوة الحزين

Türler

فاسقا ومحبا لمحبيهم وإن كانوا فاسقين ومن شجون الحديث أن هذا المكنون هو الآن عند بعض أهل كرمند قرية من نواحينا إلى أصفهان ما هي ورفعته أن رجلا من أهلها كان حمالا لمولانا أبي الحسن عند توجهه إلى خراسان فلما أراد الانصراف قال له يا ابن رسول الله شرفني بشيء من خطك أتبرك به وكان الرجل من العامة فأعطاه ذلك المكتوب

53 وفي دعائهم(ع) اللهم إني أتوجه إليك بمحمد وآل محمد وأتقرب بهم إليك وأقدمهم بين يدي حوائجي اللهم إني أبرأ إليك من أعداء آل محمد وأتقرب إليك باللعنة عليهم

54 وقال الصادق(ع) كان أبي(ع)إذا أحزبه أمر جمع النساء والصبيان ثم دعا وأمنوا

55 وقال ما اجتمع أربعة قط على أمر واحد فدعوا الله إلا تفرقوا عن إجابة

Sayfa 29