49

Siyah Sayfalar

الصحائف السود

Türler

أطاعها الحب في البرايا

فكيف كانت لهم يكون

تحاجزت دونها الأماني

وأوقفت عندها الظنون

أمست وعشاقها ملوك

أضحت وإخوانها قيون

فوجهها للعلى وفي

وقلبها للهوى خئون

وجسمها في الورى عزيز

وقدرها في الورى مهين

Bilinmeyen sayfa