8

Safwat al-Zubad

صفوة الزبد

Yayıncı

دار المعرفة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yeri

بيروت

أحدثه لَا لاحتياجه الْإِلَه ... وَلَو أَرَادَ تَركه لما ابتداه
فَهُوَ لما يُريدهُ فعال ... وَلَيْسَ فِي الْخلق لَهُ مِثَال
قدرته لكل مَقْدُور جعل ... وَعلمه لكل مَعْلُوم شَمل

1 / 9