17

Safwat al-Zubad

صفوة الزبد

Yayıncı

دار المعرفة

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yeri

بيروت

وَلم يمت قبل انقضا الْعُمر أحد ... وَالنَّفس تبقى لَيْسَ تفنى لِلْأَبَد
والجسم يبْلى غير عجب الذَّنب ... وَمَا شَهِيد بَالِيًا وَلَا نَبِي
وَالروح مَا أخبر عَنْهَا الْمُجْتَبى ... فنمسك الْمقَال عَنْهَا أدبا

1 / 18