4

Sabīl al-Rashād (Vol. 2)

سبيل الرشاد ط ٢

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٤٤١ هـ - ٢٠٢٠ مـ

Türler

ومع طول الأَمَدِ، وابتعادِ الناس عن عصر النُّبوَّة، تَبَدَّلَ كلُّ شيءٍ، أَو كادَ، فلم يَعد أَحدٌ يرد أمره إلى هذا النبي الكريم ﷺ، إِلَّا مَن رَحِمَ ربُّك وهذا هو الدافع لجمع الحديث الصحيح ليرجع إليه الناس في أمورهم بعد كتاب الله العزيز. * * *

1 / 4