ما ذاك حبا بالسواد وإنما
يروى ثناء عن بني العباس
ويبني سعادته إيوانا في مقام النبي يونس، فيستلهم الشاعر الكتاب، ويقول:
فانزل بحضرة يونس
تأمن به حوت الطريق
واقرأ بفاتحة الثنا
حمدا لمنشئه العريق
أعني الشهابي البشير
بكل سعد للصديق
وانشق نسيمات الصبا
Bilinmeyen sayfa