هيكل الحسن واللطافة لم يح
رق عليه سوى بخور الضمائر
ويقول في قصيدة أخرى فيبدع في الوصف:
والصبح ذو مكانس الشعاع
يسعى بكنس الظل في البقاع
يرش ماء الوهج اللماع
فينشر الشعاع كالشراع
وتنطوي غبائر الديجور
من لا يرى باريس في دنياه
لم يدر ما الجنة في أخراه
Bilinmeyen sayfa