58

Hadis Bilimlerinde Yenileşme Usulleri

رسوم التحديث في علوم الحديث

Araştırmacı

إبراهيم بن شريف الميلي

Yayıncı

دار ابن حزم

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1421 AH

Yayın Yeri

بيروت

ابْن عتاب، وَالصَّوَاب: أَن يروي مَا سَمعه من الْمبلغ عَنهُ خلافًا للأعمش وَحَمَّاد، وَقَول ابْن عُيَيْنَة: " أسمعهم أَنْت " مُحْتَمل. وَلَا يشْتَرط " الرُّؤْيَة " إِذا عرف صَوته وحضوره بقول عدل خلافًا لشعبة وَأُمَّهَات الْمُؤمنِينَ عَلَيْهِ. وَإِذا نهى الشَّيْخ الرَّاوِي أَو رَجَعَ غير مُسْتَند إِلَى خطأ أَو شكّ لم يقْدَح وَلَا أثر لقصده قوما. (الإسفرايني) يَصح الْخَارِج والمنهي. ثمَّ الْإِجَازَة المقترنة بالمناولة، وَهِي أَعلَى أَنْوَاعهَا. [تَعْرِيفهَا]: يناول الشَّيْخ الطَّالِب أَصله أَو الْمُقَابل بِهِ، وأجودها إبقاؤه

1 / 108