53

Hadis Bilimlerinde Yenileşme Usulleri

رسوم التحديث في علوم الحديث

Araştırmacı

إبراهيم بن شريف الميلي

Yayıncı

دار ابن حزم

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1421 AH

Yayın Yeri

بيروت

وَقَبله أَبُو نعيم: الْفضل، وَعلي الْمَكِّيّ: كالقرآن، وَالْحق تنزيلهما على حَالين. منع الْغَنِيّ وَجَوَاز الْفَقِير - لفتيا أبي إِسْحَاق - أَخذه لمن مَنعه عَن كسب عِيَاله. [حكم رِوَايَة المتساهل فِي الْأَدَاء وَالسَّمَاع] وَلَا تقبل رِوَايَة المتساهل فِي الْأَدَاء كالرواية من غير أصل / والمناكير والتشاغل عَن السماع (أَحْمد وَابْن الْمُبَارك) من بَين لَهُ غلطه فأصر - وَالْحق: إِن عاند. وَإِذا تعذر مَجْمُوع الشُّرُوط اكْتفي لبَقَاء سلسلة السَّنَد أَن يكون الشَّيْخ مُسلما مُكَلّفا مَسْتُورا ثَابت السماع بِخَط مُعْتَبر وَالرِّوَايَة من أصل مُوَافق لأصله. [أَلْفَاظ ومراتب الْجرْح وَالتَّعْدِيل] ورتب أَبُو حَاتِم أَلْفَاظ التَّعْدِيل أَعْلَاهَا: عدل رضى ضَابِط أوثقه - عِنْد من لم يُطلقهُ على المستور أَو ويقبله - أَو متقن أَو ثَبت أَو حجَّة ثمَّ

1 / 103