اظنتت أدر وحها خرجت متها وقالت باوردان هذا جراه لاحان فتلت ويلك ياعدوةتنسها عدمت الرجال من الدنياحتىتفعلىهذه الفعلة الذميمة فأطرقتالىالارض ساعة لاتردجوا باوتأملت الدبفوجدته قد نزعترأسهعنبدنه فقالتياوردانأيماأحباليكتسمعالذيأقوللكويكونسببالسلامتك وغناك الىآخرعمركأنتوأهلكفقلتقوليحتيأسمعقالتتذبحنيكماذبحتهذاالدبوخذمنهذاالكنز حاجتلكوروحمعسلامةاللهتعاليفقلتلهاسبحاناللهأياواللهقدوفعفينفسيمنكوأناخيرلكمن هذاالدبفارجعيالى اللهتعاليوتوبياليهوتعاليأتزوجبكونعيش باقيعمرنا بهذا الكزفقالت ياوردان هذا بعيد أن يجري وأبتى أعيش بعده والله العظيم ان لم نذيحنى لاتلفن روحك فلاتراجعنى تتلف والسلام قالوردانفتبينليمنهاالجدفجذبتهامنشعرهاوذبحتهاووجيدتمنالذهبوالفصوصوالقضبان واللؤلؤمالايقدرعليه قالفأخذت قفص ذلك الحمالوملأته من ذلكما أطيق حمله وسترته بالقماش الذى كانعليوطلعتولمأزلسائرااليبابمصرواذابعشرةمنرسلالحاكمبأمراللهقالوااليأنتوردانفقلت ايش يكون وردان فقالوادع عنك الفشاروامش كما أنت الى الحاكم فانه أوصانا ان لانشوش عليك قال فمشيتعلىحالىي والقفصعلىرأسياليأنوقفتبينيدي الحاكمفقالياوردانقلتلبيك قالقتلت الدب والمرأةقلت نعم قال حط عن رأسك وطيب قلبك فهذا لك لا ينازعك فيه منازع فحطيت القفص بين ايديالحاكمفكشفهورآهوغطاهوقالحدثنيحتيكأنيحاضرقالفحدثتهبحميعماجريحتيانتهيت فقالياوردانقموسلمليالكنزقركبورجعتمعهالىالكتزفوجدتالطابقمغلقافةالالحاكمياوردانشله فقلتواللهلااطيقهفقالياوردانانهذاالكنرلابطيقأنينتحهغيركفهو باسمكيفحقالفتقدمتاليه وسميتاللهتعاليومددتيدياليالطابقفانشالأخفمايكونفقالالحاكمانزلوأطلعليمافيهفقلت لم لا تنزل أنت وترى الدب والمرأد فقال كنت أهلك فانه لا ينزل اليه الامن هو باسمه وهذا على اسمك من حين وضعوقتلهؤلاءعلييديك كانوهوعنديمؤرخوكنتأنتطرهحتيوقعقالوردانفنزلتونقلتله جميع مافيالكنزالي ظاهره ودعا بالدواب وحمله واعطاني قفصي بمافيه فأخذته وعمرت منه هذا السوق الذييعرفبمصريسوقوردانوعادوردانفيأرغدعيشفيأيامالحاكماليأنماتوتوارنهبنوهمنبعده فانظرالي شهواتالنساءكيف تؤدبهناليهلاكأتفسهنوكيفيقعنفياهلاكغيرهناذاحصللهن اغرض أو ثارت لهن شهوةفاعلم ذلك والباب الثالث والعشرون في الاحوال النى يستطاب فيها الجاع (اعلم )أن الفساءأحوالا توافق الرجال مجا معتهن فيها ولها فضل على سائر الا وقات منه أن يجامع المرأمانا حمت فى ابتداء الحمى فهو موافق للرأة قال علما الباء ان أوفق الاشياء للنساء النيك عند السقم فان فيه صلاحا لاجسامهن ومداواة لها وهو أشد لهن ملاءمة من الحقن وأخلاط الادوية الشافية وهو يكسب المرأقزيادة فى العمر ومنها أن يجامع المرأة اذا فزعت بأمردهمها ترتاع له فيسكن عنها ذللكويزول وقالوا لا ينبغى للرجل أن يباشر المرأة الابعد اثنتى عشرةسنة فانهما فيماد ون ذلك من السن يضراتبانه اياها بهاوبه ويضعفهما كما يضعف نزف الدم وقطع العروق فاول كمال الجارية بلوغها هذا القدر من السن ودخولهائلاث عشرةسنة فعند ذلك تنهد وتغلظ شفتاهاو أر نبتها وكلا مها فهي تصلح أن تعتنق الرجل امن خلفه فيه يبخلهر بضنا انفذلك ين طع لنساء ويديم تبا اذاعتهاهوال ان بي فح ل عضة
فاذا بلغتها فهى غاية امنيته ويكمل عند ذلك الخفر والحيام والموافقة الى ثمان وخمسين سنة تم يكون منها الاستم خاء الظاهرواللين فى اللعم والجلد والبدن والشيب وتشنج الوجه فاذا بلغت هذا المبلغ من السن انقطع الحيض وقد يكر هجماع منقطعة الخيض لا تذلك لا يكون الامن نقص فى البدن وعند ذلك ينقطع الودويكز المه وأما لرجل فان انقطاع نله عندذها بشعر بلنه فانا هونهب انقطم نكاحه ونها
Bilinmeyen sayfa