هو الغاية فى حصول اللذة وتأكيد المحبة وان اختلفا اختلا قاقريبا كانت المودة على قدر ذلك وقد جعل بعض الناس فروج النساء على ثلاثة أقسام كبير وصغير ومتوسط مثل فروج الرجال ثمجعل لكلى قسم امنها لخاية يميزبها فسمي الكبير من متاع الرجال فيلا والوسط حصانا والصغير كبشا وسمى الكبير من فروج النساء فيلة والوسط رمكة والصغير نعجة وجعل اللذة فى ذلك تنقسم على ثلاثة أقسام القسم الاول تحصل به الموافقة ووجد اللدة متوسطة والقسم الثالث لا تحصل به الموافقة ولا تجدله لذقيل يعظم الضرر بالفاعل والمقعول فالقسم الاول من ذلك هوان يلتى الفيل الفيلة والحصان الرمكة والكبش النمجة فذلك غاية الموافقة وكمال اللذة والقسم الثانى هوان يلقى الفيل الرمكة والحصان الفيلة والكبش الرمكة فهذاا تكون فيه اللذة متوسطة الحال والقسمم الثالث هوان يلقي الفيل النعجة والكبش الفيلة وهذا يعظم الضررييتهما ولا يتفقان ولا يجد أحدهما لصاحبه لذة وما أقرب تباعدهما واسرع فرقتهما وقيل ان النساءعلىوجهينقعرتوشفرةفاذااردتانتعلمذلكفالقعليهاايركفانتجركتوأرهزتوأطبقتعينيها وغعاب السواد فاعلم انه اشفرة فلاتزدها على نصفه وان رأيتها ساكنة كانك لم تخالطها فاعطها كله فعند ذلك تضمكوترفعكوتضعك وفيالروميات من تهذي عندالجماع وهن حريصات على الرجال وأكثرهن قعرات وقوة حركة العين تدل على قوة الشهوة وغلظ مشطالرجل والقدم العريض يدل على أن صاحبه زان وطول الاصابع وغلظها دال على كبر الذكر وصاحب الارنبة المرتفعة احدب الذكرردىء فى الجماع ومن على قصبة أنفها شامة تحب النكاح وكذلك الزرقاء العينين الافى الرجل وصلاية الثدى تدل على البكارة وغلظ الشفة يدل على غلظ الشفر وضيق الفم يدل على ضيقه والكجلاءضيقة الفرج وصاحية اللسان الامحمرجافة الفرح وغلظ العنق يدل على كير الفرح والانزال السريع فى الطوال والقصاف وأما القصارواللحمة فبطيان ومن حلمة يدييها شاخصسة سريعة الانزال والقصيرة الملحمة المدورة الشدى بطيئته ويعرف انزالهابموت الطرف كان فيهسنة ويعرض لها كلوح ويقشعر جلدهاو يعرق جبينها وتسترخي مفاصلها وتستحي ان تراه وتعرض عنه بوجهها وتمكنه من فرجها وليس شئ اخدع للمرأقمن ان يحيط علمهاانكمحب لهاوانتظهرلها أرعدةودمعةفلوكانت عابدة لانغلمت وعلامة اليغضة انها تغير خلقها عليه وتمنع نفسها النظر اليه وتصاجره وتنشرح عند مفارقته وعلامة التحبة انها تتصدر فى المشى وتقيم الظهر وتكون فاترة العلرف خشنة الكلام كلامها بالتصغير وعلامة العاشقة ان تكون كثيرة التنهداذا سثلت عن شي أتت بغيره وتظهر محاسنهالغيره واياه تعنى وتكثر التشاؤب والتمطي والكسل وان كان فى المجلس صغيرتلاعبه وتمدشعرهاتومبث وتعض شفتها ويعرق جبينها وتدمع عيناها وتنظره مسارقة وتحتال المزاحه وان جاز عليها ولميرها تنحنحت وتلاطفه بالراتحة الطيبة وتكرم محيه وتعادي عدوه وتشكره على القليل ولا تكلفه كلفة وتسارع لخدمته وتخبره انها تراه فى النوم ومتي اخبرت محبته تغيرت حتى يظهرا سرورها وتكثرالنظراليه وتقطع شفلها وتدعي ان بهاوجعاولاتحتمل سماع حديت حسسسس الباب الثالث في معرفة الادوية المحسنة للون والبشرة الما كانت الزينة فى الوجه مقمة لما نقص فى الجمال الخلق ما يكسبا لوجه والبشرة يياضا وحمرةوصفاء ورانحة وكانذلك محركالشهوةالجماع عندالنظرالىوجهالمرأة وداعيا الىمواقعتهاذكرنافى هذا الباب من الغسولات المنقية والغمرة المحمرة الزائدة فى حسن اللون وصفاء البشرة مما يحصل به الكفاية وبلوغ الارادة فاما الغسولات المتخذة لهذا الباب فهود قيق الشعير ودقيق الباقلا المقشرود قيق الحمص المقشرود قيق العدس ودقيق الترمس ودقيق الكرمنة ودقيق الارز واللوز الحلووالمروبزر الخيار والبطيخ والقرع والقجل وبزرالجرجير وقشورالبيض ولحم الصدف والقسط والخردل ولبحب القطن والزعغران والزرنيخ الاحروالاصفر والمصطكى والكزبرة والتين والمقل والكندر والمرتك والاسفيذاج والتشاء سه واسمع
Bilinmeyen sayfa