(1) قوله وأمامن كانالخ العله سقطهنامن النامخ الكلامعلى المدةالتى بين اتينوعشمينالىالستين بدالبل مايأنىمن الاحالة هاومص 401 اجاء فى زائرة فقال على بها فأحضرت اليه فلما وقفت بزيديه قال لها ماللغرش فى أن طبخت لنا ألوا تاجميعها طم واحدفقالثلهماللكمنالغرض فياستبدالالنساءوكلهنمعنىواحدفعجب الملكمنذلكوأقام بقيةبومهعلى شرابه ولهوءوعلم ما أرادتهالحكيمة ثم انصرف من غدالي مجلس أمره وهو مفكر فما شاهد من أمرالحكيمةثم انصرف نصف النهارلراحتهوخلوته الى حظية لهذات حسن وجمال وفضل وكال فقدمت اليه المائدة ووقفت بين يديه فجمعل يأكل ويحدنها ما كان فى حاله من أمس حتى استم الحديث فقالتواللهأيها لملكلقدكذبت بزعمها وبطلت حكمتها وقبح مثلها وانها لخليقة بالجهل وقلة العقل من أنتدعيفهماوتضرببهذاالفعلمثلاقالالملكوكيفذلكقالتاناأذكر لملكصدقياذارأتهشهدت علىكذبهاوأقرتبهمننفسهاانجمعلالكبييوبينهاووهجلينفسهغداوجعلطعامهعنديفقال لهامتييكونذلكفقالتغدايامرالملكالحكيمةأنتكونعندىفأمرالملكبذلكوأنفذتثلكالحظية الى طباغها انه ياني لها بلحم جاموس وبقروغتم ومعز وقالت اعمل من كل لحم من هذه اللحوم مدقوقه مفرد وقللأبزارهاواذاغرذتهالنافيغدفليكنكللونمنهافيمابشاكلهمن الاوانى فمضى الطباخ وأخذاللحوم وأصبحفيغدفعملمارسمته له وجاءوقتالطعاموحضرالملكوحضرتالحكيمةفوقفتالحظية بينيدي وقالتيأمرالملكباحضارالملكةفانفذاليهافحضرتووضعتبينيدىالملكمائدةودونهامائدةاخرىثم أمرتالحكيمة والملكة بالجلوس عليها فجلستا فقدمت اليهما مدقوقة من لحم الجاموس الخشن الكني العروقالبادىالدفرالناقص الابزارفي قصعةخشنة وقالت كلافمدا أيديهما الي الطاعة الملكفاكلامنها بلقمة فلم تسغ لهما الايجهد ثم تمادت في وضع اللون الثانى بين يديهما وحثتهما على أكله فرأيا ذلك عقوبة لهما فلما أكلتامنه أمرت باحضار مدقوقة من لحم جحمل فلما قدمت اليهما رأياش اكالصوف ناقص اللذ فاكلتامنه ثم قدمتمدقوقة من لحم البقرالي أن قدمت مدقوقة من لحم الغسنم فى صحن صيق حسن وروائح بهاره مصنوعة فرأيا الأكل منها غنيمة فلما رأتهما الجارية قدانبسطتا الى الاكل فالت لم لا أكلتما مما سبق كاكلكما من هذه فامستاع الجواب قالت لم يمنعكما اشتراك الاسم فى ان قيل مدقوقة عند خلف المختسبر من الطعام قالتالاشي وكذلك النساءوان انفقن فى التسمية والمراد فالخلف فيا بينهن فى الغراير والطعوم والروائح كما أيتما فحجلت الحكيمة من ذلك وسر الملك بما ظهرله من الشاهد على صحة رأيه وفق لذنهفوهبالجاريةوأجارهاوانصرفتالحكيمةغائبة س (والباب التناسع والعنرون فى تقديرما نبفى أن يستهل من الجاع} باسن وأعلم ان جهال المتطببين قد نفصوا على الناس لذاتهم وزعموا أن الجماع عظيم الضرروان الجماع سبب السقم والهرم وهذا باطل عقلا وشرع الانارأينا مشايخ طاعنين فى السن نحو المائة سنة ولا يفوته الجماع ليلة ولهم
من صحة الحوأس والحدس والبعاش مايفوقون به على كثير من الشبان ورأينا جماعة لميجام عوا قطأسرع اليهم الهرم بل الموت امالضعف تركيبهم أو لا سباب أخر والحق أن نقول ان الجماع ضار بالمشايغ والمرضى ومن كان ضعيف التركيبويضراذا استعمل باكثر من المقدار الواجب ونعن نتدر ما ينبغى للناس الاقتصار عليه مع وجود الصحة والعافية الكاملة فنقول اذا كان النتى ما بين البلوع وبين اثننين وعشرين سنة فانه بضره الاكثار) وأما من كان بين الستين والسبعين بحكم أن يكون صحيم المزاج قوى التركيب فانه يجمل به ذلك فى كل شهر ثلاث مرات ومن كان فيما بين السبعين والخمسة والسبعين فيجوزله بذلك الشرط فى الشهر المرة والمرتان بحسب قونه وما يجده من نفسه من النشاط ومن وصل الى الثمايين أو فريبها فلا يحتمل أكثرمنمرةفيالسنةأومرتين وانكانتقوتهوافرةوشهونهقوينجازلهفيكلشهرينمرةواحدةومن تعدى الثمايين فلا يصلح له الباه أصلا وسبيله أن يهجر مجهده وهذا التقدير انما هو بحسب المزاج المعتدل فى قوة التركيب وهو مزاج أكثر الناس فاما من كان تركيبه قوياو أعضا ؤه قوية وبأسه شديدا فانه يجوزله انا
Bilinmeyen sayfa