Riyadü'n Nufus
رياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم
Araştırmacı
بشير البكوش
Yayıncı
دار الغرب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Riyadü'n Nufus
Ebu Bekir el-Maliki d. 464 AHرياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم
Araştırmacı
بشير البكوش
Yayıncı
دار الغرب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
(١) أحد أبواب سور مدينة القيروان الشرقية، وإليه ينسب أيضا «درب عبد الله»: ينظر: مسالك البكرى ص ٢٥، أحسن التقاسم ص ٢٢٦. (٢) في الأصل: يقال إنه. ولعل الصواب ما أثبتناه. (٣) النصّ في النجوم الزاهرة. وأسنده عن ابن يونس. وقارن أيضا بالاستيعاب وأسد الغابة والاصابة. (٤) هو عبد الله بن برير-أوله باء وثالثه ياء تحتية مثناة-بن ربيعة. صحابي عداده في أهل مصر. أسد الغابة ١٨٦: ٣. (٥) أخرج ابن عبد الحكم هذا الخبر عن عبد الله بن ربيعة من طريقين ثانيهما يتفق مع رواية الرياض (فتوح مصر ص ٢٦٢ - ٢٦٣). (٦) كذا الرواية عند ابن عبد الحكم أيضا من طريقه الثاني. وجاءت العبارة في طريقه الأول «فبيناهم في صلاتهم إذ فزع الناس فانصرفوا، فقال لهم عبد الله بن سعد: إن هذه الصلاة قد اختصرت ...» (٧) رواية ابن عبد الحكم: «فلما لم ير شيئا خطب الناس ...». (٨) لم يجزم مترجموه حول الموضع الذي مات فيه برأي. وذكروا القولين «الرملة» و«عسقلان» وهما مدينتان بفلسطين بينهما ستة فراسخ. الروض المعطار ص ٤٢٠، ٢٦٨. (٩) هو هشام بن كنانة العامري. كان يتولّى الشرطة في ولاية عبد الله بن سعد على مصر. ولاة مصر ص ١١.
1 / 67