Riyadü'n Nufus
رياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم
Araştırmacı
بشير البكوش
Yayıncı
دار الغرب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
(٢٠٧) زيادة من المعالم والروض المعطار. (٢٠٨) عن البربر «البتر» ينظر تاريخ ابن خلدون ١٧٦: ٦ - ١٧٨. (٢٠٩) في الأصل: من بني. والمثبت من المعالم والروض المعطار. (٢١٠) هذا خلط وتكرار من المؤلف تابعه عليه صاحبا المعالم والروض المعطار. ذلك أن المؤلف سيعيد بعد قليل خبر اتصال حسان بخالد بن يزيد وولدي الكاهنة بتفصيل أوفى من هذا وهو النصّ الذي تجمع عليه بقية المصادر. (٢١١) هنا نقص وبتر للنصّ الذي تكاد تجمع عليه أغلب المصادر التاريخية: «ومضى [حسان] حتى وصل قابس، فخرج إليه أهلها، وكانوا قبل ذلك يتحصنون من كل أمير مرّ بهم، فاستأمنوا إليه وأدخلوا عامله فأمنهم على مال معلوم، فاستطال طريق القيروان، فمال إلى طريق قفصة وقصطيلية ونفزاوة، وبعثوا إليه أيضا يستغيثون به من أمر الكاهنة، فسره ذلك، وبلغ الكاهنة قدومه، فرحلت من جبل أوراس تريده في خلق عظيم ...» ينظر: تاريخ افريقية والمغرب ص ٦١ - ٦٢، صلة السمط ١١٦: ٤ ظ -١١٧ و. وقارن بما جاء في كامل ابن الأثير ٣٧١: ٤ ونهاية النويري ٢٣: ٢٢. (٢١٢) زيادة من المعالم والروض المعطار. وفي المطبوعة والروض المعطار: بشر. بشين معجمة والصواب إهمال السين. نسبة لفاتحها بسر بن أبي أرطأة العامري ينظر: فتوح مصر ص ٢٠٥. مسالك البكري ص ١٤٥، فتوح البلدان ص ٢٦٨. (٢١٣) كذا في المعالم والروض المعطار أيضا. ولعل المراد أنها هدّمت.
1 / 54