Riyadü'n Nufus
رياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم
Araştırmacı
بشير البكوش
Yayıncı
دار الغرب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
(٦٤) يتواصل نقل المعالم (٥٠: ١) عن الرياض. وقارن بما جاء في تاريخ افريقية والمغرب ص ٤٤ - ٤٥، ونهاية الأرب ١٧: ٢٢، والكامل في التاريخ ١٠٦: ٤، ونص جديد عن فتح المغرب ص ٢٧ - ٢٨، والبيان المغرب ٢٥: ١ - ٢٦ وصلة السمط ٤: ١١٢ ظ -١١٣ و، تاريخ ابن خلدون ١٨٦: ٤. (٦٥) زيادة من المعالم. (٦٦) عبارة المعالم: فقيل له. وهو تخلص ذكي من صاحب المعالم. إذ يبدو لنا أن كلمة «الناس» مصحفة عن «يليان» أمير منطقة طنجة الذي استقبل عقبة ولا طفه وهاداه ونزل على حكمه كما تقول المصادر المشار إليها في التعليق على أول النص. ونلاحظ أن المالكي ينقل النص التاريخي المتداول في كتب التاريخ المغربي بتصرف كبير فيحذف ما يشاء بدون أن يراعي ترابط النص واتصاله بما قبله وما بعده. (٦٧) زيادة من المصادر المشار إليها. ورواية المعالم أوفى وأدق: فقالوا له: قد تركت خلفك الروم وقد أفنيتهم، وما أمامك إلا البربر وهم في عدد لا يعلمه الا الله وهم أنجاد البربر». (٦٨) زيادة من المعالم. وقريب منه نص تاريخ إفريقية والمغرب. وقد أضفنا الفقرة الموضوعة بين معقفين لأن المصادر المشار إليها آنفا تجمع أن الجواري الجميلات اللاتي وقع بيعهن في المشرق بثمن مرتفع هنّ من سبي السوس الأقصى. (٦٩) كذا في الأصل. ولعلّ الصواب أن يقول: البربرية. (٧٠) الخبر في المعالم بنصه (٥١: ١) وقارن بما جاء منه في بقيّة المصادر: الكامل في التاريخ ١٠٦: ٤، صلة السمط ١١٣: ٤ ظ، البيان المغرب ٢٧: ١، نهاية الارب ١٨: ٢٢، تاريخ ابن خلدون ١٨٦: ٤.
1 / 38