Riyadü'n Nufus
رياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم
Araştırmacı
بشير البكوش
Yayıncı
دار الغرب الإسلامي
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
(٣١) زيادة يقتضيها السياق. وقد وضع ناشر الطبعة السابقة في مكانها «سرية» وما أثبتناه استندنا فيه إلى نص أبي العرب: «فلما فصل عبد الله من مصر كان يقدم الطلائع أمامه» ومثله نص نهاية الأرب ومعالم الايمان وصلة السمط. (٣٢) في الأصل: طرابلس. والمثبت من صلة السمط.وكذا كانت تكتب في الكتب العربية القديمة ينظر: فتوح مصر ص ١٧٣، ١٧٢، ١٧١، المقدسي وصف المغرب ص ١٢. (٣٣) في الأصل: مركب، والمثبت من صلة السمط ونهاية الأرب ومعالم الايمان. (٣٤) في الأصل: لحقهم، والمثبت من نهاية الأرب، وفي المعالم: لحقتا. (٣٥) في الأصل: بدون إعجام. وضبطها ناشر الطبعة السابقة بدون أن يشرح معناها. وفي اللسان (سبد) السبد: الوبر، وقيل: الشعر، وفي المثل: ما له سبد ولا لبد أي ما له وبر ولا صوف. يكنّى بهما عن الإبل والغنم وقيل: عن المعز والضان، وبهذا سمي المال سبدا. (٣٦) زيادة يقتضيها السياق، وقد وضع ناشر الطبعة السابقة مكانها: «وجعلنا» وما أثبتناه استندنا فيه إلى نص نهاية الأرب: «فسار (عبد الله بن سعد) وبث السرايا في كل وجه».وتراجع نصوص: صلة السمط ومعالم الايمان والبيان المغرب، فهي قريبة من نص نهاية الأرب. (٣٧) في المطبوعة السابقة: نضرب. (٣٨) في المعالم: تخرج خراجا، وفي نهاية الأرب: فخراج تخرجه، ولفظ الرياض أدق. (٣٩) زيادة من المعالم ونهاية الأرب.
1 / 17