Hoşa Giden Bahçeler
الرياض المستطابة في جملة من روي في الصحيحين¶ من الصحابة
Türler
ابن عبيد الله فإذا هو يحشرج ، فقلت : «إذا حشرجت يوما وضاق بها الصدر» فقال : يا بنية (أو غير ذلك) ؟ 1 وجاعت (1 سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد» ، ثم رفع يديه وقال : اللهم إني لم آل .
ومن مناقبه السبق إلى أنواع الخيرات ، من ذلك حديث : «من أصبح منكم اليوم صائما ؟» ومنه قول عمر : ما سابقت أبا بكر إلى خير إلا سبقنى ، ومنه افتداؤه سبعة ممن كان يعذب في الله . ومن مناقبه فهم إشارات صدرت من النبي، علة، غمضت على غيره كحديث أن عبدا خيره الله بين الدنيا وبين ما عنده فاختار ما عنده . ومن ذلك تعبيره الرؤيا بحضرة النى ، علة، وفتواه في حياته ، وبحضرته.
ثم إنه أول من جمع القرآن ، وأول خليفة في الإسلام ، وأول من أقام للناس حجهم في حياة رسول الله ، ل وبعده . ومن مناقبه مناظرته للصحابة في حديث أهل الردة ، وجمع القرآن وإقامة الدليل حتى شرح الله صدورهم لما شرح صدره له ، ومنها نزول آي كثيرة من القرآن فيه وبسببه ، ودخوله في عموم كثير منها . ومنها فضيلة المصاهرة ، وكانت ابنته أحظى نساء رسول الله ، عاة.
Sayfa 145