============================================================
5 رسالة التوحيد.
الكروبيون، الروحانيون المقدسون اليه بالحرف (ع) و يلفظونه (العين) و يشكل مع الاسم (م) و الباب (س) ما السائحون، المستمعون، اللاحقون يطلقون عليه سر (ع م س) يقول المعرفة: المنتحب العاني: عكسها الجهل. واهل المعرفة هم من عرف ى و اسم و باب منتهى آمل حقيقة التوحيد، و بمقدار معرفته ترتقي الراحى و ذلك جد غيره لعبه منزلته حتى يصل إلى تمام المعرفة الدينية فيصفو ويصبح من عالم الصفا. وعالم و للمعنى سبعة ظهورات ذاتية بين البشر الصفا هو الجنة ،و الجنة في حقيقتها بصورهم (راجع الظهور الذاتي)، كذلك له الباطنية هي تمام المعرفة من وصل اليها ظهورات مثلية أخرى (راحع الظهور المثلي كان محكما مخيرا فيها2.
) و مها تغيرت صورة الظهور فهو في المقنى: الحقيقة الباطنية على بن آبي طالب هو ما يقصد بالشيء و يطلق على ما لا المقام: يدرك باحدى الحواس الظاهرة، وهو اشاره يطلق على الاسم (الحجاب) و كل ظهور إلى باطن الله (الذات الإلهية) التي هي للاسم في البشرية يسمى مقام، فمثلا غيب لا يدرك3. المعنى هو الازل القدع مقامات الامامة هي احد عشر ظهورا الاحده و هو اول الثلاثة في اللاهوت للاسم ظهر فيها بصورة احد عشر اماما النصرى: المعنى، الاسم، الباب. و يرمزون من الحسن بن علي إلى محمد بن الحسن كتاب التطيم النصيري - السوال 56 و العسكري و يطلق اسم (المقام) 15 و چوابها.
الرستباشية -13 ايضا على كلا من الاسم و الباب عند ص110
Sayfa 88