16من عوارضه الْمَعْهُودَة للسامع من قيام أَو قعُود أَو نَحْوهمَا فَإِذا قلت يُعجبنِي أَي الرِّجَال قَامَ فقد أزلت إِبْهَام الشَّخْص بِمَا قَامَ من الْعَهْد الَّذِي بَيْنك وَبَين السَّامع الْمُخَاطب انْتهى1 / 50KopyalaPaylaşAI Sormak