ما بين الهلالين وقد يكون ثلاثين وتسعًا وعشرين
٨٢ - فكانت الدلالة في هذا كالدلالة [في الآيتين، وكان] (^١) في الآيتين قبله في بن جماعة زيادةٌ تبيِّن جماع العدد
٨٣ - (^٢) وأشبهُ الأمور [بزيادة تبيين جُملة العدد] [*] في السبع والثلاث وفي الثلاثين والعشر أن تكون زيادةً في التبيين لأنهم لم يزالوا يعرفون هذين العددين (^٣) وجماعة كما لم يزالوا يعرفون شهر رمضان
باب البيان الثاني
٨٤ - (^٤) قال الله تبارك وتعالى: (إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم (^٥) وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين وإن كنتم جنبا فاطهروا (^٦».
٨٥ - وقال (ولا جنبا إلا عابري سبيل (^٧».
(^١) الزيادة من ب وج ولم نتحقق من صحتها في الأصل لتأكل الورق في السطر الأخير من الصفحة. [ثابتة أيضا في نسخة ابن جماعة، كذا استدركه أحمد شاكر في الملحق (معدُّه للشاملة)]
(^٢) هنا في ب وج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل.
(^٣) في ج يعرفون بهذين العددين، وفي ب بهذا العدد وكلاهما خطأ ومخالف للأصل.
(^٤) هنا في ب وج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل.
(^٥) في الأصل إلى هنا، ثم قال: إلى: فأظهروا.
(^٦) سورة المائدة: ٦.
(^٧) سورة النساء ٤٣.
[*] في نسخة ابن جماعة: «زيادةٌ تُبَيِّن جماع العدد». [كذا استدركه أحمد شاكر في الملحق (معدُّه للشاملة)]