طاعة العلماء والعباد في المعصية لا دعاؤهم إياهم، كما فسرها النبي ﷺ، لعدي بن حاتم لما سأله، فقال: لسنا نعبدهم، فذكر له أن عبادتهم طاعتهم في المعصية.
"النوع الرابع" شرك المحبة، والدليل قوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ﴾ .
النوع الثاني: الشرك الأصغر ... "والنوع الثاني" شرك أصغر، وهو الرياء، والدليل قوله تعالى: ﴿فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾ .
النوع الثالث: الشرك الخفي ... "والنوع الثالث" شرك خفي، والدليل قوله ﷺ: "الشرك في هذه الأمة أخفى من دبيب النملة السوداء على صفاة سوداء في ظلمة الليل" وكفارته قوله ﷺ: "اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئًا وأنا أعلم وأستغفرك من الذنب الذي لا أعلم".
النوع الثاني: الشرك الأصغر ... "والنوع الثاني" شرك أصغر، وهو الرياء، والدليل قوله تعالى: ﴿فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا﴾ .
النوع الثالث: الشرك الخفي ... "والنوع الثالث" شرك خفي، والدليل قوله ﷺ: "الشرك في هذه الأمة أخفى من دبيب النملة السوداء على صفاة سوداء في ظلمة الليل" وكفارته قوله ﷺ: "اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك شيئًا وأنا أعلم وأستغفرك من الذنب الذي لا أعلم".
1 / 44