في الدارين وحقق له هذا اللقب، وجمع له ولأهله ومحبيه بين السعادة الدنيوية والأخروية، بجاه مخدومه ونبيه ووليه محمد سيد الكونين المرسل إلى الجن والإنس والعجم والعرب.
فرغ من نقله إبراهيم بن عثمان بن محمد غفر الله له ولوالديه وللمسلمين والمسلمات في نهار السبت المبارك في عاشر يوم في شوال سنة ثمان وسبعين وثمانمائة.
1 / 29