============================================================
155 كتا الطهارة - باب الاستطابة صحيحه: 224/1، 220. وفي رواية لمسلم: 220/1 "رقيت على بيت آختى حفصة، فرايت رسول الله قاعدا لحاحته مستقبل الشام ، مستدبر القبلة". 2- عن حابر قال: غى نبي الله أن نستقبل القبلة ببول فرايته قبل أن يقبض بعام يستقبلها). رراه أحمد في مسنده: 273/1، وأبر داود في سنته: 21/1، والترمذي في سننه: 9/1، واين ماحة في سنته 117/1. وصححه البخاري، وابن السكن، وحسته الترمذي ، والبزار، والأليان انظر: تنقيح التحقين: 328/1، والتلحيص الحبير: 104/1، وصحيح سنن أبي داود: 1/1.
3- وعن عراك عن عائشة - رنى 1 س- قالت: "ذكر لرسول الله أن ناسأ يكرهون أن يستقبلوا القبلة بفررحهم ، فقال: وقد فعلوا، حولوا مقعدي قبل القيلة". رواه أحمد في مسنده: 219/6، 227، 239، وابن ماحة في سننه: 117/1، والدار قطي: 59/1، 60، والبيهقي في الستن الكبرى: 92/1. وقد حسن اسناده النوري والبوصيرى، ورصف الدار قطي اسناده بالضبط وصححه آحمد محمد شاكر، وضعنه آخرون منهم ابن حزم وابن القيم انظر: المحلى وتعليق احمد شاكر عليه: 96/1 - 98 ، وسنن الدار قطي - والتعليق المغي:1/ 5، 6، وشرح صحيح مسلم: 154/3، ومذيب السنن مع عون المعبود: 30/1، 31، وصب الراية: 106/2 - 108، وتنقيح التحقيق والتعليق عليه: 229/1، 230، ومصباح الزحاحة: 4.96/1 - عن مروان الأصفر قال: "رأيت ابن عمر أناخ راحلته مستقبل القبلة، ثم حلس يول إليها فقلت أبا عبد الرحمن: أليس قد ثهى عن هذا؟ قال: بلى، وإنما نهي عن ذلك في الفضاء فإذا كان بينك وبين القبلة شيء يسترك فلا بأس". رواه أبو داود في ستنه: 2/1، والدار قطني في سننه وصححه: الده، والحاكم في المستدرك وصححه ووافقه الذهى في التلخيص: المستدرك ومعه التلحيص: 154/1، وحسته الحازمى في الاعتبار: ص 37، والألبان في ارراء الغليل: 100/1 ، وصحيح سنن أبي داود: 5/1. توحيه الاستدلال من هذه الأحاديث والآثار لبعض الررايات السابقة: ترحيه القول بالتحريم مطلقا: عمرم النهى عن استقبال القبلة واستدبارها عند قضاء الحاحة في الفضاء والبنيان مع صحة هذه الأحاديث) والأحاديث الأحرى قال أصحاب هذا القول بأها: إما معلولة السند، أو ضعيفة الدلالة - وإن كانت حيحة السند فلا ترد الأحاديث الصحيحة الناهية ها. وتوحيه القوم يتحرتم ذلك في الفضاء وحرازه في البتيان وهر المنهب: أن أحاديث النهى تحمل على الفضاء، وأحاديث الجواز تحل على البنيان وهذا جمعرا بين الأحاديث. وترحيه حواز الاستديار في البنيان فقط: أن النهى عن الاستقبال محفرظ ليس فيها تفصيل، والنهى عن الاستديار مخصوص بالفعل توحيه راز الاستدبار والاستقبال في الفضاء والبنيان: أن احاديث النهى والجواز تعارضت فيبقى الأمر على الأضل، والأصل الجواز، أو أن احاديث الجواز ناسخة لأحاديث النهى. انظر
Sayfa 155