106

Rehber ile Teysir Arasındaki Okumaların Farklılıklarına Dair Açıklama Bahçesi

روضة التقرير في اختلاف القراءات بين الإرشاد والتيسير

Araştırmacı

أبو مازن محمد بن رجب الخولي

Yayıncı

دار العاصمة للنشر والتوزيع

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٣٢ هـ - ٢٠١١ م

Yayın Yeri

الرياض - المملكة العربية السعودية

Türler

القَوْلُ في إِدْغَامِ مَا سُكُونُهُ عَارِضٌ [١٩٧] مَجْزُومُ بَاءٍ بِفَا وَفْقًا وَخَيَّرَ خَلْـ ... ـلادٌ بِـ (مَنْ لَمْ يَتُبْ) وَعِنْدَنَا عُقِدَا [١٩٨] بِالخُلْفِ في الكُلِّ لِلرَّمْلِيْ وَأَدْغَمَ في ... (أُورِثْتُمُوهَا) وَفي هَذَا الهِشَامُ هَدَى [١٩٩] وَعَنْهُ إِظْهَارُ (يَلْهَثْ) ثُمَّ أَظْهَرَ وَرْ ... شٌ بَا (يُعَذِّبُ مَنْ) وَعِنْدَنَا انْتَضَدَا [٢٠٠] قَالُونُ ثُمَّ خِلافُ المَكِّ عِنْدَهُمُ ... وَعِنْدَنَا أَظْهَرَ البَزِّيْ فَقَطْ فُرِدَا [٢٠١] وَ(عُذْتُ) أَدْغَمَ إِسْمَاعِيلُنَا وَبِهُو ... دَ (ارْكَبْ) لِوَرْشِهِمُ الإِظْهَارُ قَدْ نُضِدَا [٢٠٢] وَخُلْفُ قَالُونَ وَالبَزِّيِّ عِنْدَهُمُ ... وَعِنْدَنَا أَظْهَرَا وَالخُلْفُ قَدْ قَصَدَا [٢٠٣] خَلَّادُهُمْ وَلَنَا الدُّورِيُّ مُدْغِمُهُ (١) ... وَالسُّوسِ أَدْغَمَ رَا في اللَّامِ مُنْفَرِدَا

(١) في الأصل: «مظهره»، والمثبت من نسخة الشرح؛ قال الناظم في شرحه: «لما ذكر الخلف في آخر البيت السالف في ﴿اركب معنا﴾ بين أنه لخلاد، ثم أخبر أن الدوري نظيره في العراقي أدغم».

1 / 121