102

============================================================

ابن عد الظاهر حارة زونلة اختطتها قبيلة(3) عرقت بزويلة فعرفت الحارة بها وكذلك البغر التي عرفت 3 يعر زوئلة وهي [1586) في المكان الذي يعمل فيه (الآن] (4) الروايا، وهي التي اختطت البابين المعروفين ببابي زوئلة اللذين تقدم ذكرهما(1).

باب الزفومة وقد كان بائا من أبواب القصر(2) ومعناه باب الزفر لأن الزهومة الزفر، ومنه يدخل إلى مدرسة الحنابلة [بالمدارس الصالحية(6). ويسمى بذلك لأنه كان لا يدخل اللحم ولا حوائج الطعام إلا منه فاختص بهذا الاسم(2).

الضاغة بالقاهرة كانت مطبخا للقصر يخرج إليه من باب الزهومة(4). وكان يخرج من المطبح المذكور في مدة شهر رمضان ألف ومائتا قدرة في كل يوم من جميع الألوان والأطعمة المفتخرة فتفرق على أرباب الرسوم(4) والضعفاء والفقراء(5).

(ه الأصل والنجوم: امرأة والتصويب من الخطط. (6 زيادة من الحطط.(ع زيادة من صيح الأعشى وهي فيه المدرسة الصالحية.) الأصل: الرسومات، (1) أعلاه ص16-17، القلقشتدي: صبح 3: مسودة الخطط12، 241: الحخطط 2،435:1: 303، المقريزى: مسودة الخطط 357، الخطط9235:2، 97 0102 (4) أبو المحاسن: التجوم الزاهرة : 53.

5، أبو المحاسن: النجوم الزاهرة 4: 52.

(5) المقريزي: مسودة الخطط 241، الخطط 1: (1) أبو المحاسن: النجوم 4: 52.

(2) القلقشتدي: صيح 346:3، المقريري:412.

Sayfa 102