Fıkhi Mektuplar
الرسائل الفقهية
Araştırmacı
مؤسسة العلامة المجدد الوحيد البهبهاني
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
محرم الحرام 1419
Türler
Şii Fıkhı
Son aramalarınız burada görünecek
Fıkhi Mektuplar
Vahid Behbehani d. 1205 AHالرسائل الفقهية
Araştırmacı
مؤسسة العلامة المجدد الوحيد البهبهاني
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
محرم الحرام 1419
Türler
خالف قول ربنا وسنة نبينا (صلى الله عليه وآله) [، فإنا إذا حدثنا قلنا: قال الله عز وجل، وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله). قال يونس:] وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب الباقر (عليه السلام)، ووجدت أصحاب الصادق (عليه السلام) (1) متوافرين، فسمعت منهم وأخذت [كتبهم]، فعرضت (2) من بعد على [أبي الحسن] الرضا (عليه السلام) فأنكر منها أحاديث كثيرة أن تكون من أحاديث الصادق (عليه السلام) (3)، وقال [لي]: إن أبا الخطاب قد كذب على الصادق (عليه السلام) (4) [لعن الله أبا الخطاب]، وكذلك أصحاب أبي الخطاب يدسون هذه الأحاديث [إلى يومنا هذا] في كتب أصحاب الصادق (عليه السلام) (5)، فلا تقبلوا علينا خلاف القرآن، فإنا إن تحدثنا حدثنا بموافقة القرآن وموافقة السنة - إلى أن قال - فإذا جاء من الحديث خلاف [ذلك] فردوه عليه (6)، وقولوا: أنت أعلم وما جئت به، فإن مع كل قول منا حقيقة، وعليه نورا، فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك قول الشيطان " (7).
وفي " الكافي " باب الأخذ بالسنة وشواهد الكتاب، روى في الصحيح عن أيوب بن الحر، قال: " سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: كل شئ مردود إلى الكتاب والسنة، وكل حديث لا يوافق كتاب الله، فهو زخرف " (8).
وفي [المجهول] (9) كالصحيح عن ابن أبي يعفور أنه سأل الصادق (عليه السلام) عن
Sayfa 203
1 - 300 arasında bir sayfa numarası girin