Fıkhi Mektuplar
الرسائل الفقهية
Araştırmacı
مؤسسة العلامة الوحيد البهبهاني
Yayıncı
مؤسسة العلامة الوحيد البهبهاني
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1419 AH
Yayın Yeri
قم
Son aramalarınız burada görünecek
Fıkhi Mektuplar
Vahid Behbehani d. 1205 AHالرسائل الفقهية
Araştırmacı
مؤسسة العلامة الوحيد البهبهاني
Yayıncı
مؤسسة العلامة الوحيد البهبهاني
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1419 AH
Yayın Yeri
قم
عنه، ومن ذلك قول الصدوق في أول " الفقيه "، وقول الشيخ، وغيرهما.
[و] في كتابه " العلل " أيضا ذكر أخبارا كثيرة لا تحصى، غير قائل بظاهرها قطعا، بل وربما لم يقل ببعضها أصلا، ومع ذلك لم يذكر (1) توجيه لها أصلا..
مثل: ما روى في باب علة الخلق " أن الله تعالى قال لآدم (عليه السلام): تكلم، فإن روحك روحي وطبيعتك من خلاف كينونتي - إلى أن قال تعالى - خالفت بين صورهم - أي صور أولاد آدم - وأجسامهم وألوانهم وأعمارهم وأرزاقهم وطاعتهم ومعصيتهم، فجعلت منهم السعيد والشقي ".. إلى آخر الحديث (2).
وكله في غاية الإشكال.
مثل ما ذكر وروى أيضا فيه الحديث المشكل المشهور المتضمن لقوله تعالى: " ما ترددت في شئ أنا فاعله كترددي في قبض نفس المؤمن - إلى قوله - ومن أحببته كنت له سمعا وبصرا " (3) الحديث.
وروى في " العلل ": " أن إدريس النبي (عليه السلام) كان إحدى أذنيه أعظم من الأخرى " (4).
إلى غير ذلك مما لا يحصى كثرة، ولم يتعرض لتوجيه، ولا لرد أصلا، بل أظهر في مقامات متعددة منه أن كتابه ليس كتاب فتواه والعمل، بل كل رواية تضمنت علة (5) أذكرها، فلاحظ وتأمل.
Sayfa 193
1 - 300 arasında bir sayfa numarası girin