Fıkhi Mektuplar
الرسائل الفقهية
Araştırmacı
مؤسسة العلامة المجدد الوحيد البهبهاني
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
محرم الحرام 1419
Türler
Şii Fıkhı
Son aramalarınız burada görünecek
Fıkhi Mektuplar
Vahid Behbehani d. 1205 AHالرسائل الفقهية
Araştırmacı
مؤسسة العلامة المجدد الوحيد البهبهاني
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
محرم الحرام 1419
Türler
صوم يوم الثلاثين من رمضان، على حسب ما عرفت.
ويؤيده، عدم لزوم خلاف الظاهر من جهة وسط النهار وغير ذلك.
ويؤيده أيضا، ملاحظة بعض الأخبار الأخر (1).
وكيف كان، لم يظهر من الذيل ما يخالف الصدر، لأن كل ذلك احتمال، وإن لم نقل: إن خير الاحتمالات أوسطها.
ومما يضعف الاحتمال الأخير، فهم المشايخ واستدلالهم.
ويضعفه، بل يمنع من التمسك به، جميع ما ذكرناه في الروايات المتضمنة لكون الهلال الذي يرى قبل الزوال فهو لليلة الماضية، فلاحظ وتأمل.
ومما يضعفه ويؤيد الأوسط، أن الأمر إذا ورد بعد الحظر (2) لا يفيد سوى رفع المنع، كما حقق في محله (3)، فتأمل في الدلالة.
مع أنه على هذا يضرك مفهوم قوله: " وإذا رأيته.. إلى آخره "، إذ مقتضاه أنه إذا لم ير وسط النهار، فيظهر حكمه بطريق أولى، لأن وسط النهار أخفى.
وفيه، أن الراوي لو كان مطلعا على صحيحة ابن قيس وغيرها ومعتمدا عليها، فلم يسأل عن صوم يوم الشك؟ ولم أجيب مفصلا مشروحا؟!
وكيف يكون فهمه مما ذكر ومن طريق أولى على حسب ما ذكرت، مع أن وسط النهار في صحيحة ابن قيس جعلته بعد الزوال خاصة مع ذكر آخر النهار وفي هذه لم يذكر آخر النهار؟!
[و] على هذا، كيف يفهم أن المراد من وسط في هذه الرواية خصوص قبل الزوال بدلالة صحيحة ابن قيس، من أين إلى أين؟
Sayfa 149
1 - 300 arasında bir sayfa numarası girin