Fıkhi Mektuplar
رسائل فقهية
Araştırmacı
لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Yayıncı
الموتمر العالمي بمناسبه الذكري المئويه الثانيه لميلاد الشيخ الانصاري
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1414 AH
Yayın Yeri
قم
Son aramalarınız burada görünecek
Fıkhi Mektuplar
Murtaza Ensari d. 1281 AHرسائل فقهية
Araştırmacı
لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
Yayıncı
الموتمر العالمي بمناسبه الذكري المئويه الثانيه لميلاد الشيخ الانصاري
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1414 AH
Yayın Yeri
قم
ولئن تبرأت (1) منا ساعة بلسانك وأنت موال لنا بجنانك، لتبقي على نفسك روحها التي بها قوامها، ومالها الذي به قيامها، وجاهلها الذي به تمكنها (2)، وتصون بذلك من عرف من أوليائنا (3) وإخواننا، فإن ذلك أفضل من أن تتعرض للهلاك، وتنقطع به عن عمل في الدين، وصلاح إخوانك المؤمنين، وإياك ثم إياك أن تترك التقية التي أمرتك بها، فإنك شاحط (4) بدمك ودماء إخوانك، معرض لنفسك ولنفسهم للزوال (5)، مذل لهم (6) في أيدي أعداء الدين (7) وقد أمرك الله بإعزازهم، فإنك إن خالفت وصيتي كان ضررك على إخوانك (8) ونفسك أشد من ضرر الناصب (9) لنا الكافر بنا) (10).
وفيها دلالة على أرجحية اختيار البراءة على العمل، بل تأكد وجوبه.
لكن في أخبار كثيرة بل عن المفيد في الإرشاد: أنه قد استفاض عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال: (ستعرضون من بعدي على سبي، فسبوني، ومن عرض عليه البراءة فليمدد عنقه، فإن برئ مني فلا دنيا له ولا آخرة) (11). وظاهرها
Sayfa 101
1 - 371 arasında bir sayfa numarası girin