172

Belagat Mektupları

رسائل البلغاء

Türler

ثم جلت باللج أبصارها

وكانت الأستار آفاقها

فعادت الآفاق أستارها

ولم تكن تعلو سريرا علا

إلا إذا وافق مقدارها

ثم علت فوق عشور الخطا

ترمي به في الأرض أحجارها

ولم تكن تلحظها مقلة

لو كحلت بالشمس أشفارها

فأصبحت لا تتقي لحظة

Bilinmeyen sayfa