394

============================================================

وسحل ابن سبعين السحلطة وعين تلك الكاملة الجامعة المانع صورة الصور، وسورة السون حليفة الحقيقه وحقيقة الطريقة البصر قبل النصيب المناسب من صفة نفه للمحطى وللصيب، وعين ما يصر ويعلم من العالم ونوق ما يققه علم العالم عبد الله الوهاب، وامين الله البواب، الآحذ من الجلالة اسم الجليل، ومن الدلالة قصد الخليل، الذي أراد بذلك التشبه بذلك فكان من ذلك ما أراده ذلك لأجل ذلك وصبة ذلك ثم كان كذلك بعد ذلك وبعد ما هو ذلك وإن كان جيع ذلك هو ذلك، فلا بصح مع ذلك غير ذلك.

فسيحان الذي جعل ذلك ليس كذلك، وهو مع ذلك أظهر ذلك، ورتب ذلك بأمر ذلك من المتكلم في الوجود، وفي الأمر المعتبر من الظاهر في الجميع، وفي الشيخ الحبر، ومن الواحد حتى يمشتع في حقه ذلك لأجل الحكم، لا لأته عن أو من أو به أو له أو ما أصبه ذلك قال له المألوف الأكبر: اتسب واكسب، ولياك ان تظن أن الأمر في المتبر وفي المألوفات هو من جنس ما تعلم من الماهيات التى كانت تقال في عالم المالوف حليفة الله الحق الثابت طلى، حتى أنها كانت تتطور في بعض السفر في ماهية ذلك المالوف المصروف الى ذلك المعتبر، وفي أنواع جليلة بحسب ذلك الموضع: ناعلم أن ذلك يصح لهاه لأنها تقال عليه، فإنها تتصرف الى شائله، فهى ماهيى المتوسطة الحاكة، وهو يقال عليها، وهذا الذى نحن بسبيله هو البحر الذي يخرق في حاصل البحر اعنى: مفهوم البحر، والموضع الذي لا يقال فيه البحر، وبالجملة: احوال الناس قبل حقيقة هنا الأمر لا تنسب إلا بوجود الشعور، ولكونها في العالم وهي وجود وفى مألوف ققط ومن كان يطلب الوجود ورجده انقعاع طلبه ضرورة فكيف بصح منه الطلب، ولا توهم أن الأمر الذى نحن بسبيله لا وجود فيهه بل هو شبه الساهية في اصطلاح صم السفرة الأولى، والأحوال المذكورة عندهم لذا الوجود، أو لهذا الطور السينين الأخبار، قال لهما مظهر المظاهر ومالوف المألوفات ووسيلة الوسائل: عليكم بحفظ مراتكم فقط فوالله ما علم أحد من المعتبر الا الحاصل الجامع المستتد إذا سد وحه التقديس في وجهه فهو الخبر، وقد تفد الأمر بالكلام في عالم المالوف الكريم في يوم عرفة في اليوم ينفه، وفي مفهومه الشرعى، وتركيب الكلام فيه حتى يصل الى غاية ما، وبقدر طاقة المتكلم فإما يسلم له ويحمد، أو ضد ذلك قال له اكبر الأول، والأكبر الثاني: ما هذا الكلام بعد الأحذ هي النوات الححردة، وفي الأعلى بعدها، وفي المالوف، وفي العزة الواقفة تتحط المحاطبة الى حضيض الأمور الوهية في عالم المألوف الأكبر الذى

Sayfa 394