============================================================
وسكل ابن سبعين والمراتب والتقديم والتأخير والقدم والجبروت والآنية والهوية، ومن هريته آنيه، ومن مويته غير آنيته، ومن يعرض للشيع ومن حيث يكون ذلك الشيء موجودا بالعرض الذكور ومن لا يكون وجوده عارضا لماهيته، ومن تكون ماهيته لا كما ذكرنا بالجود هو حيز ما ذكر، وتحقق الدهر والحركة والزمان، وما صدر من العلم والتسب، وما كان بالقصد والسبب، وما كان في الشيء الذى لا وجد لمشيته ثم تأحرت ولم تزل، وتقدت ولم تكن ثم الزمها الحدوث في حبره والقدم في علم خبره والوجود شبه الواسطة أو كل ذلك، وتحقق حق النقطة والمبدا.
وتقول: الموجودات التى حصرها هذا الوجود عشرق أو حول وموضرع، ثم تقسمه وتقول: الوجود يتقسم الى موجود قديم بغاية، وإلى قديم بغير غاية فهذا الذى لا غاية له: و الله الواجب الوجود العلة التماميق حواصه خة عشر وهو يوصف ولا برسم ولا بحل الا بالفرض الملاكم أو بملاحظة القايم، أو الخبر من قبل الحائم، وأساؤه الأول تنقسم الى أساء ناتية: كالحق والواحد وأزل، وما أشبه ذلك واساء صفته: كالعليم والسميع والبصير، وما أشبه ذلك ومن اساء فعله؛ الخالق والرازق وما أشبه ذلك وأساء تزيهه: كالقدوس والحليل والعزيز، وما أشبه ذلك وأساء التعظيم: كالقادر والقاهر والغنى، وغير ذلك من الأساء المشتقة صتد بامتداد المعلومات والمضرات، وتصل الى الحق من الف فلا نهاية لها بوجه ما.
والمشتركة والسرتجلة مائة وواحد عند بعض الناس، والمنقولة تسعة وتسعون، والاسم الأعلى مذكور بي سورة (النساء)، ومكتوب في (الأنعام) ومقروء في (الأعراف)، وموجود في قوله تعالى: (سمح اسم رمك الأغلى) [الأعلى: 1].
ثم تصرف هذه الأساء صفات، ثم تتظر هل تكون زائدة عليه، أو ليت بزايدق او يكون في كل واحد معنى كل واحد، أو هو هي، أو هي هو، أو البعض منها هو، والبعض مو، والبعض ليس كذلك، ومنها ما يقال فيها لا هو هي، ولا هو غيرها، ومنها ما يجعل الآدمية هى عرشه الكائن على ماء النطفة المنوية وهذا العماء فى شحصيته المفارقة الخيالية ما قوله هواه وما تحه هوله: آى ليس تحه شي ولا فوله شى فلا فوله ولا تحه ولي شحصيت الاحساسية هو كما ترى، فاما) بالمعتى الأول نافيق ونافية أيضا إذا كان (هوى) بمخى سقط وبالثاني موصولق وهواء بسعنى فراغ آو جوهر مباب وكل صحيح في حكم عالسه ودائرة
Sayfa 150