86

Ramuz Üzerine Sihah

الراموز على الصحاح

Araştırmacı

د محمد علي عبد الكريم الرديني

Yayıncı

دار أسامة

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٨٦

Yayın Yeri

دمشق

مَادَّة شَمل قَالَ الشمَال من الْيَد خلاف الْيَمين كالشملال ج أشمل وشمائل على غير قِيَاس ٣١ - النَّص على أصل الْمَعْنى وَذَلِكَ من شَأْنه أَن يؤكده كَمَا فِي مَادَّة لقا قَالَ اللقى كقفا الشَّيْء الْملقى لهوانه قيل أَصله أَنهم كَانُوا إِذا طافوا خلعوا ثِيَابهمْ وَقَالُوا لَا تَطوف فِي ثِيَاب عصينا الله فِيهَا ... الخ ٣٢ - شخصيته فِي كثير من الْموَاد وَفِي معارضته لآراء بعض اللغويين فمثلا _ فِي مَادَّة لقا نلاحظ معارضته الْحميدِي الْمُعْتَمدَة على الشواهد مرّة وعَلى التدوين مرّة أُخْرَى فَفِي حَدِيث اشراط السَّاعَة ويلقى الشَّيْخ قَالَ الحميد لم تضبط الروَاة هَذَا الْحَرْف وَيحْتَمل أَن يكون يلقى بِمَعْنى يتلَقَّى ويتعلم ... الخ أَقُول وللتخفيف أَيْضا وَجه موجه وَهُوَ أَن يكون هَذَا الحَدِيث نَظِير مَا يرْوى فِي أَشْرَاط السَّاعَة. . وكل ذَلِك يدل على ترك الشُّح وَهَذَا أولى من حمل الروَاة على الْخَطَأ وَعدم الضَّبْط ... الخ ٣٣ - استشهاده على الْموَاد الَّتِي أهملها الْجَوْهَرِي وَقد مر بِنَا من ذَلِك الْكثير الَّذِي لَا أجدني بحاجة إِلَى التَّمْثِيل لَهُ ٢٤ - لَا يُكَرر اللَّفْظ على مَعَانِيه المتعددة

1 / 94