64

Ramuz Üzerine Sihah

الراموز على الصحاح

Araştırmacı

د محمد علي عبد الكريم الرديني

Yayıncı

دار أسامة

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٩٨٦

Yayın Yeri

دمشق

فالمصنف لم يذكر الصّفة وَكَانَ عَلَيْهِ أَن يَقُول فَهِيَ غانيه وَجَمعهَا غوان فِي الراموز ٥ - فِي مَادَّة جنا قَالَ واجتنينا مَاء مطر وردناه فشربناه وجنى عَلَيْهِ يجنى جِنَايَة ... الخ مَادَّة جنى قَالَ جنى الذَّنب عَلَيْهِ يجنيه جِنَايَة جَرّه إِلَيْهِ فَصَاحب الراموز لم يفسره مَعَ أَنه مُخَالف لِمَعْنى مَا قبله فِي حِين صَاحب الْقَامُوس فسره بِصُورَة وَاضِحَة _ فِي مَادَّة لقم قَالَ ولقمان صَاحب النسور لَهُ قصَّة مَشْهُورَة والحكيم اخْتلف فِي نبوته وصحابي وَابْن عَامر الْحِمصِي مُحدث وكزبير بِالطَّائِف ينْسب إِلَيْهِ الْحِنْطَة فِي مَادَّة لقم قَالَ ولقمان الْحَكِيم اخْتلف فِي نبوته وَابْن شَيْبه بن معيط صَحَابِيّ وَابْن عَامر الْحِمصِي مُحدث وَالْحِنْطَة اللقيمة الْكِبَار السورية أَو نِسْبَة إِلَى لقيم بِالطَّائِف فعبارة الْقَامُوس لَيست قَاطِعَة بل يتَرَدَّد بَين هَذَا وَبَين معنى آخر ٧ - فِي مَادَّة نجل قَالَ والنجيل مَا تكسر من ورق الْهَرم فِي مَادَّة نجل قَالَ والنجيل كامير ضرب من الحمض أَو مَا تكسر من ورقه

1 / 72